قتل 22 شخصا، بينهم 18 طفلا، في غارات إسرائيلية على مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بحسب ما أعلن مسؤولون في قطاع الصحة الأحد، فيما كانت الولايات المتحدة في طريقها للموافقة على مساعدات عسكرية إضافية بمليارات الدولارات لإسرائيل، حليفتها الوثيقة. وتشن اسرائيل غارات جوية شبه يومية على رفح حيث لجأ أكثر من نصف سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة هربا من القتال في أماكن أخرى. كما تعهدت بتوسيع هجومها البري ضد حركة حماس المسلحة إلى المدينة الواقعة على الحدود مع مصر على الرغم من الدعوات لضبط النفس، بما في ذلك من الولايات المتحدة. الطريقة الوحيدة لإعادة رهائننا وتحقيق النصر. وقال رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو في بيان: “سنوجه المزيد من الضربات المؤلمة لحماس قريبا”. ولم يعط تفاصيل. وأدت الغارة الإسرائيلية الأولى في رفح إلى مقتل رجل وزوجته وطفلهما البالغ من العمر 3 سنوات، بحسب المستشفى الكويتي القريب الذي استقبل الجثث. وقال المستشفى إن المرأة كانت حاملا وأنقذ الأطباء الطفل. قتلت الغارة الثانية 17 طفلا وامرأتين من عائلة ممتدة.
@ISIDEWITH4wks4W
بالتأمل في قصة المرأة الحامل التي فقدت حياتها ولكن تم إنقاذ طفلها، ما هي المشاعر أو الأفكار التي تثيرها هذه القصة فيما يتعلق بدورة العنف ومستقبل الأطفال حديثي الولادة في مناطق النزاع؟
@ISIDEWITH4wks4W
ما هو شعورك تجاه تقديم المساعدات العسكرية لدولة متورطة في أعمال تؤدي إلى إلحاق الأذى بالمدنيين، وخاصة الأطفال؟
@ISIDEWITH4wks4W
بالنظر إلى العدد الكبير من الضحايا من الأطفال، ما هي المسؤوليات التي تعتقد أن المجتمع الدولي يتحملها في الاستجابة لمثل هذه الحوادث؟
@ISIDEWITH4wks4W
وإذا كانت دولة ما تسعى إلى ما تعتبره دفاعاً عن النفس، فأين ينبغي لها أن تضع حدوداً فيما يتعلق بالخسائر في صفوف المدنيين؟